Uncategorized

15 سبب تؤدى إلى إستنزاف وضمور العضلات

ماهى الأسباب التى توصل العضلة إلى مرحلة اللا تحسن والتى قد تتطور لاحقا إلى مرحلة الإستنزاف والضمور ؟


1- الإفراط فى التدريب وبذل جهد تدريبى أثناء التمرين يفوق قدرة تحمل العضلة الممرنة، كزيادة عدد التمارين المخصصة لتمرين العضلة عن الحد المخصص لها والموضح من قبل المدرب والإطالة فى وقت التدريب.

2- عدم توفير نظام غذائى صحى متزن للمنظومة العضلية، بحيث يشمل جميع العناصر الغذائية اللازمة لإتمام عملية البناء العضلى أو حتى للمحافظة على الهيئة العضلية، كالبروتينات والكربوهيدرات والفيتامينات.

3- عدم إراحة العضلات، فالمنظومة العضلية تحتاج ليومين على الأقل أسبوعيا لتتعافى ولتستشفى حيث تزداد وتتطور عمليات البناء للأنسجة والألياف العضلية خلال فترة الراحة التامة الواجب توفيرها بعد التهتك والهدم الذى لحق بهم خلال التدريبات.

4- عدم تناول ما لايقل عن 3 إلى 4 وجبات غذائية صحية غنية بالعناصر الغذائية المحفزة للطاقة ولنمو المنظومة العضلية.

5- قلة النوم وعدم توفير ما لا يقل عن 7 إلى 8 ساعات من النوم الليلى المتواصل، حيث أن النوم الليلى العميق يحفز عمليات الأيض فى الجسم وبالأخص عملية البناء العضلى عن طريق إصلاح الأنسجة والألياف العضلية وإعادة بنائها وتطويرها من جديد.

6- العادة السرية، وبالأخص قبل موعد الجولة التدريبية بفترة، فالعادة السرية تستنزف طاقة هائلة من الجسم وبالتالى الإنعكاس سلبيا على كفاءة وقوة وتحمل المتدرب خلال الحصة التدريبية.

7- الراحة الطويلة بين الجولات التدريبية، فيفضل أن لا تتجاوز فترة الراحة بين الجولة والأخرى عن دقيقة واحدة.

8- ممارسة التمرين بنفسية غير مهيئة، فلا يجوز ممارسة التدريبات فى حالة الشعور بالغضب والسلبية والتوتر والتفكير بأمور أخرى غير التدريب، فهذه الحالات النفسية تحفز عمل هرمون الإجهاد والذى له علاقة مباشرة فى ظهور بوادر التعب السريع وعدم القدرة على المتابعة، ويزيد هذا الهرمون من معدل إستنزاف سكر الجلايكوجين المخزن فى العضلات وبالتالى التأثير سلبا على بناء المنظومة العضلية أو حتى المحافظة عليها من خلال زيادة عمليات هدم الأنسجة العضلية بصورة أكبر من بنائها.

9- عدم إنتظام أوقات التدريب، فتارة صباحاً وتارة مساءاَ.

10- أداء التمارين بوضعيات تدريبية خاطئة أو متسرعة، وعدم التركيز فى أداء الجولات التدريبية، وحمل أوزان ثقيلة تفوق قدرة تحمل العضلة وفقدان عنصر الإتزان الحركى للجسم.

11- عدم تناول السوائل بشكل كافى وخاصة الماء، على الأقل من 3 إلى 4 لتر يوميا.

12- الإمتناع عن تناول المكملات الغذائية بعد تعويد الجسم عليها وعدم تعويض ما تم الإمتناع عنه عن طريق زيادة عدد الوجبات الغذائية الغنية بالكربوهيدرات والبروتينات.

13- عدم تناول مشروب صحى ووجبة غذائية متكاملة العناصر بعد أداء المجهود التدريبى مباشرة والتأخير فى تناولهما، فعلى المتدرب إمداد جسده بمشروب صحى مفيد للعضلات كالموز بالحليب بعد إنهاء التمرين مباشرة، ويلى هذا المشروب وجبة غذائية بروتينية كربوهيدراتية وافرة ومتكاملة المحتوى كسمك التونة والبطاطا الحلوة عند العودة إلى المنزل، على أن لا تزيد مدة تناول هذه الوجبة عن 45 إلى 60 دقيقة من وقت إنهاء التمرين.

14- عدم تقسيم الجدول التدريبى للعضلات بصورة صحيحية، بمعنى إختيار نظام تدريبى يهلك بعض العضلات على حساب العضلات الأخرى أو تمرين بعض العضلات بصورة مكثفة أكثر من غيرها خلال الحصص التدريبية الأسبوعية.

15- تجنب أداء تمارين الإحماء والإطالة والتهدئة خلال الحصة التدريبية.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق

تم إكتشاف مانع الاعلانات في متصفحك .. !

عزيزي الزائر .. فضلا وليس آمرا قم بإيقاف مانع الاعلانات .. فـ العائد المادي الضئيل يساعد علي استمرار الموقع .. شكرا لتفهمك :)